غادة خالد
– حضرت رسالة ماجستير عن التغطية الإعلامية الغربية لقضية دارفور من جامعة سان هوزي بولاية كاليفورنيا
– صاحبة عمود راتب (أوراق متناثرة) بصحيفة الصحافة حتى العام ٢٠١٢
– مراسلة قناة النيل الأزرق بالولايات المتحدة الامريكية حتى العام ٢٠١٢
– عضو مجلس أمناء جائزة الطيب صالح العالمية للابداع الكتابي في دوراتها الثالثة والرابعة والخامسة
– مدير التواصل الاعلامي بالشركة السودانية للهاتف السيار-زين حتى العام ٢٠١٥.
– نشرت لها ثلاثة كتب. روايتين(ليتك تعلم) و (بعض من حنان) وكتاب شئ من سيلينا وهو عبارة عن مجموعة من مقالاتها بصحيفة الصحافة
– رئيس شركة جسر التواصل الثقافي 2007 وحتى الآن.
– قدمت برنامج امريكا بعيون سودانية وثقت فيها للتجارب السودانية بالولايات المتحدة الامريكية
-قدمت كذلك برنامج ونسة حبوبة
– الآن مقيمة في المملكة العربية السعودية بعد انتقالها حديثا من مقر اقامتها الطويلة بالولايات المتحدة الامريكية
– متزوجة وام لثلاثة أبناء (هاشم وشهاب وعمار)
أستاذة فائزة نقد: فيمتو تعرف قيمتو..!!
بنهاية المرحلة الابتدائية، انتهت مرحلة مهمة من مراحل حياتي. وشهدت مرحلة الدراسة المتوسطة بدايات فصل من أبواب عمري لم تنته حتى لحظتي هذه. ففي أول عام تطأ أقدامي فيه مدرسة الأميرية بحري «1» المتوسطة للبنات، كان والدي معتقلاً بسجن كوبر، وكنت أنا طالبة جديدة بالمدرسة...
يا كافي البلا … حتي انت يا اوهاما
مدينة أوماها مدينة صغيرة بولاية نبراسكا التي تقع في منتصف خارطة الولايات المتحدة الأميركية، تحتل الجامعة جزءاً لا بأس به من المدينة ويملأ الطلبة طرقاتها، وكنت أنا منهم، وقع اختيارنا على مدينة أوماها لأسباب كثيرة، أهمها الأمان ونسبة الجريمة المتدنية بها. لم يسمع...
إني راحلة …..
فتاة في الحادية عشرة من عمرها بدايات المرحلة المتوسطة و مدرسة الأميرية بحري ذات صباح،، بعض من فتور يسري باعضائي و ( يهد ) جسدي أشعر ببعض من برد،، أود أن أحس بالدفء أمي، تمد يدها و تتحسس جبيني يآآآآآآآه، حرارتك بها إرتفاع مشاعرها متضاربة، ما بين إبنة مريضة وما بين...
أطير وين وأقع وين..؟!!
كانت أبنة خالي، «نعمة»، في صغرها طفلة حلوة، واسعة العينين.. أبية الأنف.. فصيحة اللسان... تراها تمرح وتلعب مع أقرانها ثم تجلس إليك وتتحدث بتؤدة، فتشعر بأنها أكبر من سني عمرها المعدودة، فقد نشأت على تربية حبوبات.. كانت تذهب مدرستها صباحا وتعود منها ظهرا... الجو شديد...
المرأة والطوق الآخر
كنا مجموعة من الصديقات نرتقي بصعوبة سلم المرحلة الثانوية، فها هي السنون تمضي بنا بطيئة. كنا نأمل بسرعة إقبال المرحلة الجامعية لنكبر ولنحاول الوصول إلى أحلامنا. فمنا من كانت تأمل بدخول كلية الطب وتصير «دكتورة» أطفال. ومنا من كانت تُمني نفسها بمجال الاقتصاد، وبأن تصير...
رسالة إلى أبي ..
لانك أبى .. لن تخنقنى العبرات... ابي العزيز لن يضيع عمرى و عمرك سدى !!! ابي العزيز .. اكتب اليك و انا تحت سقف دافئ يضمني.. و لانك أبى .. لن تخنقنى العبرات... أفكر اين انت .. ومتى أراك مجددا.. , وأين !! لماذا لم تضمنا مائدة رمضان بوجودك .. ابدا .. اين تراك انت. .. الان...
البت تسميها أمها..!!
يقال في كثير من الأحيان أن المولود «ينزل» باسمه، ولكن هنالك مفاوضات تحاول وضع اليد على ذلك الاسم المُنزل ما بين الأم والأب، بل وأحيانا تنضم الأسرة كلها وفرق الأصدقاء.. البعض يهتف مشجعا والآخر يرفع صوته مُنددا.. صديقة قديمة للأسرة أنجبت طفلتها وزوجها مسافر في إحدى مدن...
النشيل الصبر!
(جينا)، مدينة صغيرة بولاية لويزيانا الأمريكية... في أحد أركانها تقبع مدرسة جينا للتعليم العالي التي أنشئت في عام 1920 ويبلغ عدد طلابها الـ 538 طالبا... 85% من مجموع الطلبة ذوي بشرة بيضاء... بينما لا تزيد نسبة الطلبة السود بالمدرسة عن الـ 10%. غرست أدارة المدرسة، منذ...
البترول.. بمشي وين..؟!
يعاني المواطن الأميركي و«يشيل الهم» في كل مرة يظهر مؤشر العربة نقصاً في البنزين. هذا معناه أنه مطالب بمزيد من السائل الأسود قبل أن يلمس المؤشر ذلك الخط الأحمر، فجالون البنزين وصل لمعدل عالٍ هذه الأيام، لدرجة أثرت بصورة مباشرة على «جزلان» المواطن الأميركي. فالولايات...